الرئيسية
إدمان الكوكايين
مدة بقاء الكوكايين في الدم والبول وتظيفه

مدة بقاء الكوكايين في الدم والبول وتظيفه

تم نشره بواسطة fares على يوليو 08, 2025 | التصنيف: إدمان الكوكايين

مدة بقاء الكوكايين في الدم والبول تتحكم بها عدة عوامل، منها العوامل البيولوجية كالعمر والجنس وكذلك ماهية مكونات بودرة الكوكايين وطريقة التعاطي والكمية المستخدمة، وخلال مدة بقاء المخدر يمكن الكشف عنه بكل سهولة من خلال فحص المخدرات. واليوم سنتحدث في هذا المقال عنبداية ونهاية مفعول الكوكايين، وما هي مدة بقائه في سوائل الجسم المختلفة والشعر، كذلك سنذكر لكم طريقة تنظيف الجسم منه بسرعة، فتابعوا القراءة.

متى يبدأ وينتهي مفعول الكوكايين؟

يبدأ مفعول الكوكايين فور تناوله خلال مدة تتراوح بين ثواني ودقائق تختلف حسب طريقة التعاطي، لكنه سرعان ما ينتهي أيضًا وذلك كالتالي:

طريقة التعاطي	بداية المفعول	نهاية المفعول
التدخين	خلال ثوانٍ.	بعد مرور 5-10 دقائق.
الحقن	خلال 10-15 ثانية.	10- 20 دقيقة.
تناوله عبر الفم	10- 30 دقيقة.	30- 60 دقيقة.
الشم	1- 3 دقائق.	15- 30 دقيقة.

شخص يظهر عليه أعراض تعاطي الكوكايين لأول مرة

مدة بقاءه في أعضاء الجسم الحيوية

تتراوح مدة بقاء الكوكايين في الجسم بشكل عام بين ثلاثة أيام وحتى أسبوعين كاملين، وتتفرع هذه المدة لتشمل:

الدم: من 12 ساعة وحتى 48 ساعة.
البول: من يومين إلى ثلاثة أيام وعند المدمن قد تصل المدة ل14 يوم.
اللعاب: من يوم وحتى يومين.
الشعر: حتى 90 يوم.

خلال هذه المدة يمكن أن يظهر الكوكايين في تحليل المخدرات، وهناك بعض العوامل التي تتحكم في هذه المدة وتؤثر على سرعة استقلاب السموم في الدم والبول، مثل العوامل البيولوجية كالعمر والطول والوزن والجنس، مدة تعاطي المخدر، نسبة المخدر في الجسم، نسبة الدهون المخزنة في الجسم،وكفاءة عمل الكبد والكلى.

فريقنا الطبي موجود لدعمك ومساعدتك فلا تتردد بالتواصل الان

تواصل واتساب بسرية تامه

فريقنا الطبي موجود لدعمك ومساعدتك فلا تتردد بالتواصل الان

أسرع طريقة لتنظيف الجسم منه

أسرع طريقة يمكن أن يُنظف بها الجسم من الكوكايين هي التوجه إلى مركز متخصص في علاج إدمان الكوكايين، حيث يهتم الأطباء في المركز بالمريض خلال فترة سحب السموم، ويتم متابعة حالته باستمرار وتطور حالته الصحية، كما يتم استخدام الأدوية اللازمة للحالة مثل مودافينيل وديسولفيرام، وبعد تنظيف الدم من الكوكايين والجسم كله بشكل تام، يجب علاج المريض من الآثار النفسية للإدمان وبذلك يضمن المتعافي من الكوكايين عدم العودة للتعاطي مرة أخرى، ويمكنك الاستعانة بنا في المركز لعلاج الإدمان والاتصال بنا على رقم 01154333341 فورًا.

كثيرًا ما يتم استخدام الكوكايين على اعتباره محفزًا للرغبة الجنسية، ويعتقد المتعاطون أن فوائد الكوكايين للجنس تشمل تأخير القذف وزيادة المتعة في العلاقة، لكن الحقيقة الصادمة هي خطورة مخدر الكوكايين وتأثيراته على الجنس، حيث يسبب مشاكل كبيرة منها الفشل الجنسي وعدم القدرة على الانتصاب، لذا عليك الابتعاد عن استخدام الكوكايين وتسرع في طلب المساعدة للعلاج.

الخاتمة

تختلف مدة بقاء الكوكايين في الدم والبول من حالة إلى أخرى، بحسب المدة التي قضاها المتعاطي تحت تأثير الكوكايين، وتخطي هذه المدة يكون صعبًا إذا لم يكن تحت إشراف طبي جيد، لذلك لا بد من التخلص من وجود المخدر في الجسم بالطريقة الطبية المناسبة، وألا يكون ذلك بدافع التحرر من عواقب اختبار الكوكايين فقط، ويمكنك التواصل معنا في المركز لعلاج الإدمان على رقم 01154333341 لمساعدتك في التغلب عليه.

استشارة المستشفى

نصائح مقدمة من المركز لعلاج الإدمان

يبدأ مفعول الكوكايين سريعًا وينتهي سريعًا، فليس هناك ما يستحق أن تدمر حياتك من أجله.
مدة بقاء الكوكايين في الجسم تختلف على حسب حالة كل شخص، وخلال هذه المدة يظهر في تحليل المخدرات فاحذر وتوقف عنه قبل الخضوع المفاجئ للاختبار
التوقف عن تعاطي الكوكايين بشكل صارم هو الخطوة الأولى والأهم للتخلص من المخدر في الجسم.
لا توجد وصفة سحرية تخلصك من الكوكايين خلال مدة قصيرة بل هي مدة زمنية ثابتة قد تطول قليلًا حسب استجابة الجسم لاستقلاب السموم.
اتباع نظام حياة صحي وسليم يشمل ممارسة الرياضة وتناول الخضروات والفاكهة وشرب كميات كافية من الماء يساعد في استشفاء الجسم بشكل أسرع.
بعد التخلص من الكوكايين في الجسم لا تنسى استكمال رحلة العلاج النفسي وحماية جسمك من الانتكاسة.
لا تتردد في التواصل معنا في المركز لعلاج الإدمان على رقم (⁦+201154333341⁩)

المراجع إخلاء المسؤولية الطبية الكاتبة

المراجع

إخلاء المسؤولية الطبية

ينوه المركز لعلاج الإدمان والنقاهة أن جميع ما ورد في هذا المقال معلومات طبية مأخوذة من آراء المتخصصين في هذا المجال، ومع ذلك، فهي لا تعد تشخيصًا أو روشتة طبية ولا ننصح باتباعها كمرجع عام لعلاج جميع الحالات، وإنما هي شرح مبسط وإجابة عن أسئلتكم بوجه عام، لذلك، لا تترددوا في التواصل مع المختصين لتقييم الحالة بوضوح وتحديد مسار العلاج المناسب بناء على احتياجاتكم الشخصية.